منتدى همس الاسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى همس الاسكندرية


 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Hamed Shabbara
Admin
Hamed Shabbara


ذكر عدد الرسائل : 652
العمر : 38
مكانك : alexandria
العمل/الترفيه : Network - Hacker
تاريخ التسجيل : 18/11/2007

توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Empty
مُساهمةموضوع: توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع   توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع I_icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2008 3:52 pm

من كتاب " في قلب العاصفة : سنواتي في الـ "
سي.آي. إيه
ألمؤلف جورج تينيت المدير السابق لوكالة المخابرات الأمريكية
توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع لنا أحد.. لا كلينتون.. ولا بوش




أسرار تأتى ... بعد دهور ... ليعرف الشعب المصرى والعربى ، ماذا كان يدور خلف ظهره ...


المصدر


http://www.el-wasat.com/details.php?id=2759



توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع لنا أحد.. لا كلينتون.. ولا بوش.
توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع 2759ben_laden
الحلقة السابعة من كتاب " في قلب العاصفة"
المؤلف : جورج تينيت المدير السابق لوكالة المخابرات الأمريكية

أهمية هذه الحلقة تكمن في أمرين : أولهما أنها تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك ، وعلي لسان رجل كان عند وقوع زلزال 11 سبتمبر المسئول الأول عن حماية أمن أمريكا ، أن إدارة بوش كانت ومن عشرات الأدلة التي يسوقها تينيت كمن ينتظرهجمات 11 سبتمبر.. الأمر الثاني هو أن بن لادن كان كتاباً مفتوحاً للأمريكيين ، وفي مقدمتهم بيل كلينتون ، ومن بعده جورج بوش ، وأنه يكاد يكون قد نطق

بالهجمات قبل موعدها بوقت طويل للغاية ، وأن زلزال سبتمبر لم يكن جديراً بأن يثير صدمة بوش وصقوره علي وجه الخصوص
ترجمة الأستاذ / مجدي كامل
سيطرت هجمات الحادي عشر من سبتمبر علي الوعي الوطني لنا كأمريكيين ، بطريقة يصعب معها أن نتذكر أنه كان هناك وقت ليس ببعيد ، بدا فيه الإرهاب بصفة عامة ، والحرب علي الإرهاب علي وجه الخصوص ، وكأنهما بعيدان كل البعد عن حياتنا. ولكن بالنسبة لمعظم الأمريكيين في الفترة التي سبقت هجمات 11 سبتمبر ، فإن تعرضنا لهجمات إرهابية كان أمراً محتملاً. وكانت مانشيتات وعناوين الصحف تعبر عن ذلك. علي سبيل المثال ، فعندما تم تفجير ثكنات مشاة البحرية الأمريكية في بيروت أوائل الثمانينيات ، بدأت قضية الإرهاب تظهر علي الساحة.

و بالنسبة لي ، فإن الإرهاب كان موضوعاً محورياً يهيمن علي تفكيري ، ليس فقط أثناء سنواتي السبع كمدير للمخابرات المركزية ، وإنما طيلة مشواري الوظيفي بأكمله. وأنا لا أدعي هنا أن لدي موهبة قراءة المستقبل ، ولكن ليس بمقدورك – لو كنت في مكاني - أن تجلس لتقرأ ما يصل إلي مكتبك يومياً ، وتمنع نفسك من من أن تموت هلعاً للكم الهائل ، الذي تطلقه هذه التقارير من تحذيرات.


بن لادن حاول في السودان إنتاج غازات سامة
لإطلاقها علي القوات الأمريكية في السعودية !!
[فقد استمر الأصوليون الإسلاميون الكارهون للغرب في الأخذ بأسباب القوة ، وبناء تنظيماتهم لأسباب لا تعد ولا تحصى. ورأينا الخطر يقترب. ورأينا هؤلاء الذين كانوا يحاولون كبح جماح هذا العداء المجنون ، ووضع النقاط فوق الحروف ، وتجميع الخيوط لتحديد أهدافه. وكنا كل يوم نكافح وبكل قوتنا ، علنا نقف علي الطرق الكفيلة بنزع فتيله ، أو إبطال مفعوله ، أو منع الانفجار القادم ، وجعله يرتد إلي صدر أصحابه
]و رحلة الكفاح هذه لم تبدأ من خلالي ، بل تعود عملية البحث عن أساليب وطرق جديدة ، لإجبار إداراتنا البيروقراطية علي أن تولي اهتمامها الواجب لتحذيرات المخابرات المتصاعدة ، إلي ما قبل تولي إدارة الوكالة

في عام 1996 مثلاً استقطع مدير سي آي إيه وقتذاك جون دوتش جزءاً من ميزانية الوكالة المحدودة لإقامة محطات استخباراتية تجريبية ولكن من نوع خاص. وفكرتها تدور حول خلق وحدات داخل الدولة تعمل وكأنها وحدات عمليات خارجية. وتقوم هذه المحطات بعملها من خلال مبان مستقلة عن مقار الوكالة ، وكل تضم عدداً صغيراً من الأفراد ، ويركز محللو وضباط عمليات كل محطة علي قضية واحدة بعينها كـ " اختبار حالة " من شأنه أن نتعرف من خلاله عما إذا كانت تحليلاتنا واستنتاجاتنا صحيحة لهذه القضية.
و لكن في المحصلة النهائية ، محطة واحدة هي التي أقيمت. وكانت القضية التي وقع الاختيار عليها كتجربة ، والتي ستتولاها المحطة هي "حلقات تمويل الإرهاب". ومن هنا كان تركيز المحطة علي أسامة بن لادن.
وكان اسم أسامة بن لادن الذي كانت سي آي إيه قد اكتشفت في أوائل التسعينيات صلته بعمليات تمويل بعض الحركات الإرهابية ، قد أصبح في تلك المرحلة اسماً دائم التردد في أنشطة الوكالة وتقاريرها وتحليلاتها الاستخباراتية. وفي عام 1993 ، وقبل أن أنتقل للعمل في " سي. آي. إيه " بعامين ، كانت الوكالة قد أعلنت أسامة بن لادن كأحد كبار ممولي الحركات الإرهابية الإسلامية. وقد علمنا أنه يقوم بتمويل عمليات التدريب الأساسي للميليشيات الموجودة في اماكن بعيدة كالبوسنة ومصر وكشمير والأردن وتونس والجزائر واليمن

ولم يكن " يو. بي. أل " كما كنا ننادي بن لادن سوى مجرد مثال من عشرات الأمثلة لتصاعد مؤشر الإرهاب في العالم. وقد كانت هناك عشرات الجماعات الأخري تنافسه لكي تحظى باهتمام العالم ، ومنها حركة حماس وجماعة " الجهاد " المصرية ، ولكن مع منتصف عقد التسعينيات أصبح بن لادن في المقدمة ، وهدفاً رئيسياً يظهر بوضوح علي شاشة رادار الـ" سي. آي. إيه
وقد أبلغنا المحققون الباكستانيون علي سبيل المثال في شهر عام 1995 إلي أنهم توصلوا إلي أن رمزي يوسف العقل المدبر للهجوم بالمتفجرات علي مركز التجارة العالمي في عام 1993 ، والذي كان تم اعتقاله لتوه في إسلام أباد ، قد أمضى فترة كبيرة خلال السنوات

الأخيرة في بيت الضيافة الخاص ببن لادن في بيشاور
و كان بن لادن قبل ذلك بوقت طويل قد أصبح القضية الأولي والأخيرة لـ " محطة الفضيلة " والتي أعطيناها اسماً كودياً آخر هو " محطة آليس ". وكان من المقرر أن تعمل المحطة لمدة عامين ، ثم يتم تقييم التجربة ، وبعد نجاحها الملحوظ في عملها ، حدث أن استمرت المحطة في عملها لعشر سنوات تالية


عدل سابقا من قبل في الإثنين فبراير 04, 2008 4:00 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samo.forumalgerie.net
Hamed Shabbara
Admin
Hamed Shabbara


ذكر عدد الرسائل : 652
العمر : 38
مكانك : alexandria
العمل/الترفيه : Network - Hacker
تاريخ التسجيل : 18/11/2007

توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Empty
مُساهمةموضوع: رد: توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع   توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع I_icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2008 3:53 pm

فكرنا في قتل بن لادن ولكن تحديد مكانه كان المعضلة
و طالبت مراراً بتدمير القاعدة في أفغانستان كإجراء وقائي!!
وكان بن لادن في أفغانستان قد أقام - أثناء الحرب ضد المحتلين الروس في أواخر الثمانينيات – قد أقام اتصالات وعلاقات مع الكثيرين من المتطرفين الإسلاميين ، ، والذين سيشكل منهم فيما بعد تنظيمه " القاعدة ".
و في مقابلة صحفية معه في عام 1988 ، قال أن قذيفة سوفيتية قد سقطت علي قدميه ، ولم تنفجر ، فأدرك أنها إشارة من الله بتكليفه بمحاربة أعداء الإسلام .
و لم يمر وقت طويل ، حتي راح بن لادن يستخدم ثروته لتدريب وتسليح ميليشيا " العرب الأفغان " لحرب مقدسة أو " جهاد " يتجاوز حدود أفغانستان ، ويشمل العالم بأكمله. ويردد البعض من المولعين بـ " نظرية المؤامرة " علي شبكة الإنترنت شائعات تقول أن بن لادن كان يعمل بطريقة أو أخري لحساب سي.آي. إيه إبان حرب الأفغان ضد السوفيت ، أو كانت هناك قنوات اتصال رسمية بينه وبين المسئولين الأمريكيين في ذلك الوقت. ولكن دعوني اؤكد بأنه لم تكن لـ " سي. آي. إيه " أية اتصالات مع بن لادن أثناء هذه المغامرة السوفيتية الفاشلة.
وقد عاد بن لادن إلي السعودية عقب طرد السوفيت من أفغانستان ، ولكن المسئولين السعوديين الذين كان لديهم من المتاعب مع المتطرفين الإسلاميين ما يكفيهم لم يرحبوا به رغم عراقة أسرته. وعندما تعاون الأمريكيون مع السعوديين في عملية درع الصحراء ثم عملية عاصفة الصحراء وخاصة عندما سمح للجنود الأمريكيين بالانتشار علي أراض سعودية ، اشتعل غضب بن لادن ، ضد الغرب ، مما أغضب الحكام السعوديين من غرابة موقفه ، قبل أن يفاجأوا به يعسكر من جديد في السودان.توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Toraby
و في الخرطوم ، وجد بن لادن ترحيباً أكثر حرارة بكثير ، وبدأ يحتل مساحة أكبر فأكبر من اهتمامنا. وحدث أن دعاه الزعيم السوداني حسن الترابي لكي يتولي تدريب المقاومين الشماليين للإنفصاليين المسيحيين في الجنوب ، وإقامة عدة شركات في السودان أثبتت الأيام – فيما بعد – أنها عملت كواجهات تتخفى وراءها شبكة بن لادن الإرهابية العالمية.
و بالتزامن كان بن لادن يقدم دعماً مالياً للجماعات المسلحة في الشرق الأوسط وكذلك إقامة معسكرات تدريب خارجية لتوفير التدريب الأساسي للجهاديين من شتى أنحاء العالم الإسلامي.
وفي البداية كان بن لادن بالنسبة لنا ممول رئيسي ، ولكن في عام 1996 استطاعت محطة آليس تجميع كل ملامح الصورة لتقدم لنا بن لادن كـ " آلة الشر " ، وليس مجرد شخص سعودي أحمق تكتظ جيوبه بالمال.
و لأن السفارة الأمريكية في الخرطوم كانت قد أغلقت عقب تدهور الأوضاع الأمنية هناك في عام 1996 ، وتلقي دبلوماسيون في السودان تهديدات ، فقد فقدنا نافذة مهمة وقيمة لنقل ما يدور في البيئة الإرهابية المتنامية في هذا البلد.
وقد افتتح بن لادن في السودان عدة شركات وظف فيها المحاربين الذين خاضوا الحرب ضد السوفيت في أفغانستان. . ومعظم هؤلاء هم الذين أصبحوا أعضاء الخلايا النشطة لتنظيم القاعدة فيما بعد. وقد نجحت مشروعات بن لادن التجارية هناك ، وبالفعل ضاعفت من ثروته الكبيرة أصلاً. ولكن الأهم أننا تأكدنا وبالأدلة القاطعة من أن بن لادن قد بدأ يخطط ويشرف علي تنفيذ العمليات بنفسه.

و بالفعل أدركنا جميعاً في هذا العام 1996 أن بن لادن أصبح زعيم منظمة إرهابية عالمية لها تنظيم وقادة كبار أمثال أيمن الظواهري ، وأنه يريد ضرب الولايات المتحدة في عقر دارها. وعلمنا أن القاعدة كانت تحاول الحصول علي مواد يمكنها من خلالها تصنيع أسلحة كيماوية وبيولوجية واشعاعية أو نووية.
كما علمنا أن بن لادن ذهب بعيداً في سعيه لتصنيع هذه الأسلحة لدرجة أنه قام بشراء خدمات فيزيائي مصري للعمل في مشروعات نووية وكيماوية في معسكرات القاعدة بالسودان ، وأن تجاربه العملية في هذا الصدد تركزت حول إنتاج غازات سامة يمكن إطلاقها علي القوات الأمريكية في السعودية.
كما أبلغنا أحد المنشقين عن بن لادن من أنه كان قد أرسل بعض رجاله قبل ثلاث سنوات إلي الصومال للعمل كمستشارين للجنرال "محمد فرح عيديد" أحد أمراء الحرب هناك الذي كان يهاجم القوات الأمريكية ، التي كانت هناك لدعم " عملية استعادة الأمل " ( 1992 – 1993 ) في إطار جهود الإغاثة الإنسانية التي كانت تقوم بها واشنطون لاحتواء المجاعة والفوضى في الصومال.
والحقيقة أن انسحاب الأمريكيين من الصومال قد ألهب حماس بن لادن ، وقد عبر عن ذلك فيما بعد عندما قال أن هذا الانسحاب " يوضح مدي ضعف الولايات المتحدة ".. وأنها : " نمر من ورق يمكن هزيمته علي نحو أسهل مما كان عليه الحال مع السوفيت في أفغانستان ". وقد كان هذا الانسحاب هو سبب دهشة بن لادن بعد خمس سنوات لوصول أفراد " سي. آي. إيه " مع القوات الأمريكية الخاصة بسرعة مذهلة إلي أفغانستان عقب وقوع هجمات الحادي عشر من سبتمبر وبمساعدة منشقين أفغان وتدميرها حصنه المنيع.

مندهش لصدمة إدارة بوش من حجم وطبيعة هجمات سبتمبر
فقد حذرناهم ورفعنا لهم الرايات الحمراء مراراً وتكراراً !!
وعندما بدأت الولايات المتحدة الضغط علي السودان لطرد بن لادن الذي كان قد أصبح عبئاً علي حكومتها ، كان السؤال هو أو المشكلة هي إلي أين سيذهب ؟.. خاصة وأن السعوديين كانوا قد جردوه في عام 1994 من جنسيته السعودية ولا يرغبون في عودته للمملكة. وقد انتشرت شائعات كثيرة في الصحف – وقتذاك – تتحدث عن أن الحكومة السودانية أكدت استعدادها لتسليم بن لادن للولايات المتحدة ، ولكنني ليس لدي معلومات من شأنها تأكيد هذا العرض. ولكن ما حدث هو رحيل بن لادن من السودان متوجهاً إلي باكستان في التاسع عشر من مايو من نفس العام 1996 ، ليتحالف بسرعة مع الملا محمد عمر زعيم حركة طالبان وقادته الين كانوا قد أحكموا قبضتهم علي البلاد. وكانت هذه هي المرة الأولي التي نجد أمامنا فيها منظمة إرهابية ترعي دولة ، علي عكس الشائع بالنسبة للمصطلح المعروف لدينا " دولة راعية للإرهاب " !!
وبسرعة بدأت أجراس الإنذار ، وإشارات التحذير تنطلق من أفغانستان. ونشرت صحيفة " إندبندنت " البريطانية موضوعاً في شهر يوليو عام 1996 نقلت فيه عن أسامة بن لادن قوله قتل الأمريكيين في " الخبر " بالسعودية في هجوم بالمتفجرات قبل شهرين هو بداية الحرب بين المسلمين والولايات المتحدة.
و في الشهر التالي لنشر تهديد بن لادن انضم زعيم القاعدة للراديكاليين الإسلاميين بإطلاقه فتوى تعلن الحرب وتبارك شن الهجمات ضد الأهداف العسكرية الغربية في شبه الجزيرة العربية.

أسامة بن لادن كان مرصوداً أمريكياً من البداية
و كل ما فعله كان متوقعاً منذ أوائل التسعينات!!توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Tenet
وأقول لبعض أفراد إدارة الرئيس بوش اذين أعربوا عن صدمتهم إزاء حجم وطبيعة هجمات سبتمر : لقد حذرناكم مراراً وتكراراً ، وفي كل مناسبة ، وقبل سنوات من وقوعها ، ورفعنا لكم الرايات الحمراء ، تعبيراً عن الخطر الماثل أمام أعيننا ، ممثلاً في تنظيم القاعدة ، وبذلنا كل ما بوسعنا لكي نلفت انتباهكم لهذا التنظيم وتهديداته !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samo.forumalgerie.net
Hamed Shabbara
Admin
Hamed Shabbara


ذكر عدد الرسائل : 652
العمر : 38
مكانك : alexandria
العمل/الترفيه : Network - Hacker
تاريخ التسجيل : 18/11/2007

توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Empty
مُساهمةموضوع: رد: توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع   توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع I_icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2008 3:54 pm

ففي عام 1995 ، نشرنا تقديرات المخابرات القومية وكانت بعنوان : " التهديد الإرهابي الخارجي داخل الولايات المتحدة " ن وحذرنا فيه من تنامي خطر الراديكاليين الإسلاميين وقدرتهم علي شن هجمات داخل أمريكا. وجاء في التقرير بالحرف الواحد الأهداف المحتملة للهجمات الإرهابية ستكون الرموز الوطنية كالبيت الأبيض والكونجرس والرموز الرأسمالية كـ " حي المال " – وول ستريت. وحدد هذا التقرير الطائرات المدنية كهدف مغر لهذه الهجمات. وهذه النقطة الأخيرة هي التي أكدنا عليها من جديد بعد عامين في تقرير آخر عام 1997. وأكدت هذا بنفسي في جلستي استماع أمام الكونجرس عام 1997 و1998 قبل أن يصدر بن لادن فتوى أخري " أن من واجب المسلمين قتل الأمريكيين وحلفائهم في شتى بقاع العالم سواء أكانوا مدنيين أم عسكريين".
وفي الرابع من ديسمبر عام 1998 ، قدمنا للرئيس كلينتون ملخصاً استخباراتياً عنوانه " بن لادن يستعد لاختطاف طائرات ركاب وشن هجمات ". وفيما بين 1 أبريل 2001 و11 سبتمبر 2001 قدمنا لكبار المسئولين عن شركات الطيران المدني الأمريكية ما يصل إلي105 موجزا استخباراتيا يحمل نفس التحذيرات.
و رغم أنني كنت في حاجة لمزيد من التمويل من جانب إدارة الرئيس كلينتون ، حتى تتمكن وكالتي من مواجهة تهديدات القاعدة المتزايدة وأيضاً زرع جواسيس داخل التنظيم الإرهابي إلا أن المحصلة كانت فعلاً مخيبة للآمال.
وأتذكر أن عملية اغتيال بن لادن كانت قد طرحت من جانبنا إبان إدارة كلينتون ، ولكن كانت هناك معضلة حقيقية وهي تحديد مكانه بالضبط ، وكانت وجهة نظري هي الهجوم الكاسح علي مراكز تدريب القاعدة ومعاقلها فتدمير التنظيم كإجراء وقائي يفوق في أهميته قتل زعيمه ، وقد استمت من أجلها ولكن أحداً لم يستمع إلي جيداً سواء في إدارة كلينتون ، أو إدارة بوش فيما بعد وقبل هجمات سبتمبر !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://samo.forumalgerie.net
Free Haret
مشرفة اخبار النجوم
مشرفة اخبار النجوم
Free Haret


انثى عدد الرسائل : 99
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 23/11/2007

توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع Empty
مُساهمةموضوع: رد: توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع   توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 16, 2008 3:07 am

يانهار ابيض الكلام ده يودى ورا الشمس

منين جبت المعلومات دى ياحامد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
توقعنا هجمات سبتمبر ورفعنا كل الرايات الحمراء ولكن لم يستمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى همس الاسكندرية :: المنتدى العام :: المنتدى العام :: السياحة والسفر :: ارشيف مصر-
انتقل الى: